العَوْدُ أَحْمَدُ:
لأنك لا تعود إلى شيء في الغالب إلا بعد خبرته، قال الفرزدق:
من الصم تكفي مرة من لعابه ... وما عاد إلا كان في العود أحمدا
وقال الأخطل:
فقلت لساقينا عليك فعد بنا ... إلى مثلها بالأمس فالعود أحمد
وقال مرقش:
وأحسن سعد في الذي كان بيننا ... فإن عاد بالإحسان فالعود أحمد
وقال رؤبة:
وقد كفى من بدئه ما قد بدا ... وإن ثنى فالعود كان أحمدا
وقال آخر:
فلم تجر إلا جئت في الخير سابقاً..ولا عدت إلا أنت في العود أحمد
وقال آخر:
جزينا بني شيبان أمس بقرضهم ... وعدنا بمثل البدء والعود أحمد
لأنك لا تعود إلى شيء في الغالب إلا بعد خبرته، قال الفرزدق:
من الصم تكفي مرة من لعابه ... وما عاد إلا كان في العود أحمدا
وقال الأخطل:
فقلت لساقينا عليك فعد بنا ... إلى مثلها بالأمس فالعود أحمد
وقال مرقش:
وأحسن سعد في الذي كان بيننا ... فإن عاد بالإحسان فالعود أحمد
وقال رؤبة:
وقد كفى من بدئه ما قد بدا ... وإن ثنى فالعود كان أحمدا
وقال آخر:
فلم تجر إلا جئت في الخير سابقاً..ولا عدت إلا أنت في العود أحمد
وقال آخر:
جزينا بني شيبان أمس بقرضهم ... وعدنا بمثل البدء والعود أحمد